عطالة

 

ممددا ً على حصان ٍ ليليٍّ

أتابع  مشاهد حلم تافهٍ

يدور في محطة رأسي.

تدوسني همّة الجيران الصباحية،

فأنهزم من حرب المنزل

التي لاأجيدُ المناورة فيها

مفرغا ً فشلي

ركلاتٍ على مؤخرة النهار.

1424

>>